بارك الله فيك بنيتي فعلا الصامتون غالبا ما يساء الظن بهم أعانهم الله
وأعجبتني هذه الفقرة جداً .....ليست دعوةً للحزنِ أو ما شابه ..
إنّما هي دعوةٌ لتركِ النّاسِ وشأنهم ، وكذلك هذه العبارة ((لا تزد أوجاعهم ، ولا تكسرْ أفئدتهم .. فلَقلُوبهم أشدُّ هشاشةً من ورقةِ خريفٍ بائسة ! ..
ثمّ إنّك إن جرحت أحدهم فسيُؤْثر الصّمت - كما عادتُه - على أن يقول لكَ : عفوًا ، لقد آلمتني ! .. وننتظر جديدك بنيتي وللأمام