للمعلمة أدوار تجديدية تفاعلية يمكن تلخيصها كالتالي:
توفير بيئة صفية آمنة حسياً وعاطفياً, تعبر فيها الطالبات عن رأيها بحرية تامة.
تغيير الأساليب التدريبية, مع مراعاة الفروق الفردية بينهم.
توظيف الخبرات السابقة للطالبات في المواقف العملية والتعليمية الجديدة. وربطها بالجديد, لبناء خبرات مكتسبة تنتج تعلماً متميزاً
توفير الأنشطة التعليمية, وتقديم مواقف وخبرات ومشكلات حسية وغير حسية, حقيقية وغير حقيقية تستثير الطالبات وتحفزهن على التفكير الإيجابي.
تقديم التعزيز المتنوع الداعم الذي يثير دافعية الطالبات للبحث والاستقصاء والمغامرة.
توفير فرص التعلم الذاتي للطالبة بتكليفها بواجب أو مشروع بحيث تعمل وتبحث عن المعرفة من مصادر متنوعة داخل المدرسة وخارجها ويمكن الاستفادة من التقنية المتقدمة كشبكة الانترنت.
تنظيم الخبرات التعليمية, وبناء خبرات التعلم بشكل يساعدها على التفكير النقدي والتأملي لاكتشاف الأخطاء وتصويبها.
تقويم تقدم التعلم تقويماً تحليلياً بنائياً وختامياً, وتوظيفه لتقديم تغذية راجعة بناءة تساعد في توجيه التعلم وتطويره.
توفير أنشطة صفية وغير صفية تنمي لدى الطالبات مهارات البحث والاكتشاف والمغامرة العلمية للوصول على المعرفة, واستخدام المعرفة المكتسبة في تحقيق تعلم آخر ابعد وظيفياً في حياة المتعلم.
التعرف إلى خصائص الطالبات, وتوفير أنشطة ومواقف تعليمية تتفق مع هذه الخصائص وتطورها بشكل يجعلها أكثر ملائمة لبناء مواقف تعليمية.
اختيار أساليب تعليمية يكون دور المعلمة فيها دور الميسر والمنسق لأنشطة التعلم.
توفير بيئة تعليمية تنمي مهارات مرغوبة في الطالبة مثل:العمل بروح الفريق , القدرة على حل المشكلات, التفكير التأملي, الدعم المتبادل الإيجابي, تعلم مهارات التعلم, التقييم الذاتي, توجيه الطلاب بشكل غير مباشر.